أنا بهيجة، وهنا كنرافقك في رحلة عميقة لداخل ذاتك، باش تتحرر من قيود الداخل، وتكتشف الكنز الحقيقي اللي فيك، ويشرق نورك من جديد فحياتك وحياة الناس لي دايرين بيك
هل تجد نفسك عالقاً في دوامة من الأسئلة؟
كتحس براسك ديما عيان، كتعطي بلا حساب وكتلقى راسك ضحية للظروف، مما كايسبب ليك استنزاف نفسي وجسدي .
حياتك ولات عامرة بالغضب والرفض، وكتحس بمعركة داخلية مكتساليش، وكتسائل على رسالتك الحقيقية .
كتحس براسك بعيد على حقيقتك، وكتلبس أقنعة باش تتأقلم مع الواقع، ولكن فالعمق ديالك باغي ترجع لجذورك بلا زواق .
وصلتي لواحد المرحلة فحياتك فهمتي فيها أن النجاح المادي بوحدو ماكافيش، و كتقلب على اتصال أعمق بروحك وبالكون .
هنا ماشي منصة ديال الحلول السحرية، هنا فضاء آمن وواعي كنرافقوك فيه باش تتصالح مع حقيقتك
رسالتنا هي نساعدوك توقظ النور لي فيك، وتعيش بانسجام مع ذاتك والكون. كنستعملو الحكمة ديال “العرفان الكوني” وتقنيات علاجية عميقة، باش نحرروك من قيود الماضي وتعيش السيادة الكاملة على حياتك.
كل روح مستعدة كتلقى عندنا الطريق لي كيشبه ليها
إذا كنتي كتحس بواحد النداء لداخل، ماتجاهلوش. هادي يمكن تكون هي اللحظة لي كنتي كتسناها.
قبل ما نسلك طريق الوعي، كنت بحالك، كنعيش فواحد الفوضى داخلية كبيرة. حياتي كانت كلها غضب وتمرد، وكنت كنعيش فمعركة مع راسي ومع الدنيا. ظاهريًا، كنت ناجحة، بائعة متجولة كنبيع الجمال الخارجي، ولكن داخليًا كنت تائهة وضايعة.
ملي جات جائحة كورونا، حبساتني الحياة بزز مني، وبدا واحد الصوت لداخل كيقولي “هذه ماشي رسالتك”. بديت رحلة البحث، ودخلت لعالم تطوير الذات. مع أول دورة، تفجرات براكين ديال الألم والغضب لي كانت مكبوتة لداخل. ومن قلب داك الانفجار، بديت كنتعرف على حقيقتي.
اليوم، أنا مدربة ماستر في العرفان الكوني ومعالجة شمولية. أنا ماشي هنا باش نعطيك حلول سحرية، أنا هنا باش نكون ليك مراية آمنة وصادقة، نرافقك بخطوات ثابتة فالتجربة ديالك، حيت أنا دزت من نفس الطريق. رسالتي هي نساعدك توقظ النور لي فيك، وتعيش حقيقتك بلا خوف وبلا أقنعة.